إمبراطور الخيمياء من الداو الإلهي - 717 - ㊎القَوَّاد㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
㊎القَوَّاد㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي الفَوْر تنبيه فِيْ دَاخلِهِ . هز بِسُرْعَةٍ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، وَ قَالَ : “(هـُـــو نــِــيـُـو) ، قفي إلى الجَانِب. هَذَا الشَيئِ يَبْدُو شَرِساً للغَايَة “.
كَمَا سَقَطَ صَوتٌه ، شيوى ، ثَلَاثَ وَمَضَات مِنْ الضَوْء الأبْيَض أطْلَقوا الَنَار نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). كَانَت هَذِهِ السُرْعَة سَرِيِعة حَقَاً . كَانَ سَرِيِعا لدَرَجَة أَنَّه فِيْ اللَحْظَة الَّتِي تفاعل فِيهَا ، كَانَ قَدْ عانى بالفِعْل مِنْ الهُجُوُمٌ. وَصَلَت بالفِعْل أَمَامَهُ ، ولَا يُمْكِن تجَنْبها.
فِيْ تِلْكَ اللَحْظَة ، قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالفِعْل بحكم فِيْ ذهنه. كَانَ هَذَا مَعَادلَا لهُجُوُمٌ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، لِذَا إِذَا قَامَ بتفعيل حَاجِزَ الصواعق ، سيَكُوْن لَدَيْه عَلَي الأَقَل ثَلَاثَين بالمَائَة مِنْ الثقة لمنعه. وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه وَقْت للقِيَام بَذَلَكَ.
هونغ ، ثَلَاثَ وَمَضَات مِنْ الضَوْء الأبْيَض إرْتَفَعَت ، ولكن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إخـْـتَـفَي بالفِعْل دُونَ عَلَامَة . فِيْ اللَحْظَة التَالِية ، ظَهَرَ مَرَة أُخْرَي ، دُونَ أَنْ يصاب بأذى.
دَخَلَ البُرْج الأسْوَد.
“بـُـووو ”على متن السفينة السَوْدَاء ، كَانَ الجَمِيْع يُحَدِقُ بغطرسة. فِيْ إنْطِبَاعَاًتهم ، بِمُجَرَدِ إطْلَاٌق “المدَفْعَ البلوري” ، سَيَتِمُ قصف أَيّ شَخْص و الجَمِيْع . كَيْفَ لَمْ يَحْدُث شَيئِ لهَذَا الشَقِي؟
“الَنَار ، الَنَار مَرَة أخَرُى!” رَئِيس المَعَادِنِ قال مُرْتَبِك.
طَاَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هَاجَمَ بإتِجَاهَ السفينة السَوْدَاء ؛ لَمْ يَكُنْ يُرِيِد أَنْ يُصْبِحَ هدفاً حياً .
تحركت فوهة المدَفْعَ وَ إسْتَمَرت فِيْ التوَجْه إلَيه ، لكن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَامَ بخُطْوَة الشَيْطَانِ المَلِك ، ظَهَرَ فَجْأة عَلَي اليَسَار و فَجْأة عَلَي الَيمِيِن . كَانَ مِنْ الغريب حَقَاً أَنْ أوَلئِكَ الذِيْن شاهدوا لَا يُمْكِنهم إمـْـسـَـــاك أثره و لَا يَسْتَطِيِعُون إطْلَاٌق الهُجُوُم وَ لَوْ لمرة وَاحِدَة فِيْ وَقْت طَوِيِل.
مره وَاحِدَة وَ كَانَ هَذَا المدَفْعَ البلوري الَمِسْتُخِدْم ضد [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فبالتَأكِيد لَا يُمْكِنه المراوغة , لأَنَّ سرعاتهم كَانَت أَدِنَي بكَثِيِر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ لَابُدَ مِنْ إستِهدَاف فوهة المدافع لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَبِلَ إطْلَاٌقها . مَعَ هَذَا الوَقْت كحَاجِزَ ، كَيْفَ يُمْكِن لصغيرٍ مِنْ [طَبَقَة الركيزة الرُوُحِية] و [طبقة المحيط الروحي] أَنْ يلتقطوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
فِيْ بِضْعِ خَطَوَات ، وَصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالفِعْل إلى السـَـمـَـاء فَوْق السفينة وإنْخَفَضَ بإتِجَاهَ رَئِيس المَعَادِنِ عَلَي الفَوْر.
للقبض عَلَي اللصوص ، أوَلَا يجب عليه القبض عَلَي زعيم العصابة – وهَذَا مـَـا قَاْلَه هَذَا الرَجُل.
وَ مَعَ ذَلِكَ ، نظر رَئِيس المَعَادِنِ بكل بَسَاطَة فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَيْسَ لَدَيْه نِيَّة للتهَرَبَ مِنْ هُجُوُمٌ السَيْف عَلَي الإطْلَاٌق.
ونغ!
سَقَطَ السَيْف ، لكن شاشة ضَوْء سَوْدَاء منعت هَذَا الهُجُوُمٌ.
رَئِيس المَعَادِنِ إِبْتَسَمَ إبْتِسَامَة عَرِيِضَة وهدر بشرَاسَةٍ : “هاهاهَا ، الَنَار!”
على الفَوْر ، أُطْلَقت ثَلَاثَ وَمَضَات مِنْ الضَوْء الأبْيَض ، وَ هَذِهِ المَرَة ، كَانَوا يَهْدِفون إلى هَذَا الإتِجَاهَ مقدما ، كَمَا لـَــوْ كَانَ من المُؤكَد أَنَّ يَتِمُ التَعْرِفُ عَلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ هَذَا الموَقَفَ.
كَانَت هَذِهِ السفينة غريبة!
دَخَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ عَلَي البُرْج الأسْوَد مَرَة أُخْرَي ، ثُمَ خَرَجَ عَلَي الفَوْر. كَانَ سَرِيِعا لدَرَجَة أَنَّه فِيْ ظل سُرْعَة رد فِعل مَعَظم الَنَاس ، لَنْ يَكُوْنوا عَلَي درَاية بـِـأنَّهُ إخـْـتَـفى لتِلْكَ اللَحْظَة. حتى رَئِيس المَعَادِنِ ، الذِيْ كَانَ أيْضَاً فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، شَعَرَ وَ كَانَهُ لَدَيْه وهم ، و َشْعُر وَ كَانَ عَيْنيه فَجْأة يَبْدُو أنَهُما يُعَانِيان مِنْ مَشَاكِل لأَنـَّـه رأى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يبتعد لِلَحْظَة.
“هذه السفينة … مِنْ أيْنَ حَصَلْتُم عَلَيْها؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ فُضُوُل. تِلْكَ الدِرع الصَلْبَة ، دِفَاعِ السفينة هَذَا ، و قذائف المدَفْع البلوري… يَجِب أَنْ تنتمي هَذِهِ القوة المسلحة إلى قوة عظمى ، فكَيْفَ إنْتَهَي بها الأَمْر بأيدي بَعْض لصوص النهر؟
“هَذَا لَيْسَ مِنْ شَأنَكَ!” رَئِيس المَعَادِنِ قال.
“كما قَاْلَ رَئِيِسنا ، لَيس من شأنِك!” الرَجُل الطَوِيِل تحدث.
“كفي ! عجل و قم بقيادة المدَفْع لاسقاط كُلْ هَؤُلَاء الَنَاس!” صفَع رَئِيس المَعَادِنِ.
“زعيم ، ألَم تقول أنَكَ غَيْرَ رَاغِب فِيْ قَتْل هَذَيِنِ الجَمِيِلتين؟” قَاْلَ الرَجُل الطَوِيِل ، مع الشُعُور بالظلم.
“هُرَاء ، قَتْل جَمِيْع إخوتنا مِنْ قِبَلِهم ، من الذِيْ لَا يزَاَل يَهْتَم بما ائا كانوا جَمِيِلين أم لا ؟ أَقَتْلهم جَمِيْعا!” قَاْلَ رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر بِلَا رَحْمَة.
“أَقَتْلهم! أَقَتْلهم!” أصْبَحَ الرَجُل طَوِيِل القَامَة مُتَحَمِسا و ركض نَحْو المقُصُوُرة.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عبس . تَحَوَلَت شَخْصيته ، وَ وَصَلَ إلى جَانِب (تشُو شُوَانْ ايــر). و قَاْلَ “(تشُو شُوَانْ ايــر) ، أدَخَلَ البُرْج الأسْوَد أوَلا”.
“أجَل… حَسَنَاً!” (تشُو شُوَانْ ايــر) أوْمَأَت فَوْرَاً وَ لَم تسأَل حتى لِمَاذَا.
شيوى ، إخـْـتَـفى الشَخْصَ عَلَي الفَوْر.
كَمَا وَضْع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (هـُــوْ نـِـيُـو) فِيْ البُرْج الأسْوَد. لَا يُمْكِن وَضْع (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، لكن لَمْ يَكُنْ مِنْ الضَرُوُرِي. تَجَاوُزُت فُنُوُنهَا الجَسَدْية بالفِعْل فئة [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحِي] ، ولَمْ تَكُنْ بِحَاجَة إلى الخَوْف مِنْ بَعْض الكِرِيِسْتَالَات البلورية.
“هم ، أيْنَ تِلْكَ الفَتَاة الكَـَـبِيِرَة والصَغِيِرة؟” لَقَد كَتَبَ الغضب عَلَي وَجْه رَئِيس المَعَادِنِ ، كَيْفَ إخـْـتَـفى شَخْصان حيان فَجْأة؟ لَمْ يَكُنْ غبياً ، وصفَع عَلَي الفَوْر فخذه فِيْ التَحْقِيِقِ. “هذه هِيَ الطَرِيْقة الَّتِي تهَرَبَت بِهَا فِيْ وَقْت سَابِقَ!”
“لَقَد خمنت جَيِدَاً ، ولكن لَا يوجد مكافأة!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، و حلق مَرَة أخَرُى . مَعَ السَيْف الأرجواني فِيْ متَنَاوُلِ اليَّدَ ، نفذ “خُطْوَةِ الشَيْطَانِ المَلِك” ، و لم يمنح الخِصْم وَقْتا لكي يَسْتَهْدِفه ، بَيْنَما كَانَ هـُــوَ نَفَسْه يراكم القوة و يستعد لإطْلَاٌق الحَرَكَة نِهَائِية – -تِقْنِيَات عَشَرَةَ ألَاف العَوْدَة إلى وَاحِد.
تم إسْتِخْدَامَ ثَلَاثَة أَلَاف غموض للهُجُوُمٌ عَلَي العَدِيِد مِنْ الأعْدَاء. عملت مِثْل سحر ، ولكن عِنْدَمَا اعتدت عَلَي مهَاجَمة شَيئِ صَلْبَ ، كَانَت -تِقْنِيَات عَشَرَةَ ألَاف العَوْدَة إلى وَاحِد. أكثَرَ رَوْعَةَ ؛ جَمعُ ثَلَاثَة أَلَاف هُجُوُمٌ فِيْ هُجُوُمٌ وَاحِد ، كَانَت القوة التَدْمِيَرَية ففَقَطْ لَا يُمْكِن تَصَوُرُهُا.
“نَاْر!” صرخ رَئِيِس المَعَدن الكَبِيِر.
ظلت فوهة المدَفْعَ تَتَحَرَكَ ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَمْ يَكُنْ بإسْتَطَاعَته إستِهدَاف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لذَلِكَ أعْتَقِد المتسللَون أنَهُمم قَدْ يتخلَون عَنه عِنْدَمَا يتجهون نَحْو (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه).
كَانَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) خَائِفةً عَلَي الفَوْر و شَاحِبة جدا ، قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “لـَـمْ أضَرْبَهم ، فلِمَاذَا يضَرْبَونني؟”
“لأَنـَّـهم أشرار ، و الأشرار لَا يُفَكِرَون مَعَك” أوضح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “لِذَا ضِدْ الأشرار ، لَيْسَ عَلَيْك أَنْ تفكري ؛ فَقَطْ قومي برفع اللَّبِنَة وَ تحْطِيِمهم بها!”
“يا” (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) أوْمَأَت ، حددت الهدف ، وَ بَعْدَ ذَلِكَ ، مَعَ شيوى ، قَذَفَت اللَّبِنَة.
طَاَرَت اللَّبِنَة بقوة ، وعِنْدَمَا كَانَت عَلَي وَشَكِ تَحْطِيِم السفينة السَوْدَاء ، ظَهَرَت شاشة سَوْدَاء فَجْأة عَلَي سَطْحِ السفينة ، وَ تشَكْل درع مِثْلما كَانَ مِنْ قِبَلِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَذِهِ المَرَة ، لَمْ يَكُنْ للشاشة هذا التَأثِيِر المُتَوَقَع.
مَعَ دونغ كاتشا ، تَمَ تَحْطِيِم الشاشة الضوئية بالكَامِلِ بِوَاسِطَةِ اللَّبِنَة ؛ ما بقي زخم اللَّبِنَة دُونَ تَوَقَفَ لأَنـَّـه إستَّمَرَّ فِيْ الغرق فِيْ الهَيْكَلِ . التَالِي ، بـِـنْـغ ، بـِـنْـغ ، بـِـنْـغ ، أصْوَات بـِـنْـغ ظلت مُدَوِية ، و شيو ، طَاَرَت اللَّبِنَة خَارِجَ الطَرَف الأخَرُ للهَيْكَل مِثْل نيزك ، مع إطْلَاٌق الهُجُوُم بقوة فِيْ المَسَافَة.
“طوبتي!” صَرَخَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، و طَاَرَدت بِسُرْعَةٍ بَعْدَ ذَلِكَ ، غطست في الماء
هونغ ، أطلقت السفينة السَوْدَاء بِصَوْتٍ غريب ، وَ مَعَ ظُهُوُر السِنَة الَّلهَب و الدخان الأسْوَد ، بَدَا الهَيْكَلِ يميل. كَانَت السفينة تغرق بالفِعْل!
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) استعد . وَ كَانَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ترمي اللَّبِنَة , غرق مُبَاشِرَة أدَاة رُوُحِيَّة في سفينة الكنز.
بـِـنْـغ ! بـِـنْـغ ! بـِـنْـغ !
بدأ الهَيْكَلِ ينْفَجِر . المدافع الكَـَـبِيِرَة عَلَي السفينة يُمْكِن أَنْ تُحَوِلَ كريستلات الداو الرُوُحِية إلى هَجَمَات ، و هو أَمَرَ مُثِيِر للإعْجَاب ، و لكن أيْضَاً غَيْرَ مُسْتَقِر للغَايَة . الآن بَعْدَ أَنْ كَانَ عَلَي حريق كَبِيِر ، كريستلات الداو الرُوُحِية الَّتِي تَمَ تجهيزهَا خصيصا تم تفجيرهَا أيْضَاً.
كَانَ هَذَا يُعَادِل عِدَة مِئَات مِنْ الخَبَرَاء مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحِي] الذِيْن يُهَاجِمون مِنْ دَاخلِ الهَيْكَلِ . كَانَت القوة المُدَمِرَة الَّتِي تَمَ إنشَاؤهَا مُرْعِبةٌ للغَايَة ، وَ تفككت السفينة بأكْمَلَهَا عَلَي الفَوْر . لَمْ يَسْتَطِعْ مَعَظم لصوص البُحَيْرَة حتى أَنْ يتفاعلوا لأَنـَّـهم كَانَوا قَدْ اندَفْعَوا مُبَاشِرَة إلى قَطْع صَغِيِرة ، ولم ينج إلَا فِيْ الوَقْت المُنَاسِب.
بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَوا فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وعلى الرَغْم مِنْ عَدَمِ تَمَكَنهم مِنْ التَصَدِي لـِـ [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحِي] ، إلَا أنَهُم كَانَوا يَتَصَرُفون بِسُرْعَةٍ وِفْقَاً للظُرُوُف ، وَ كَانَ الهُرُوب فِيْ الوَقْت مـَـا زَاَلَ أخَرُا ، وَ ترَكهم بِفُرْصَةٍ ضئيلة للبَقَاء عَلَي قَيْد الحَيَاة.
لسُوُء الحَظْ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ إنْتَظارهم.
با ، با ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أوسعهم مَعَ إثْنَيْن مِنْ الصفَعات ، و جَلْبِهم مُبَاشِرَة إلى البُرْج الأسْوَد.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
ترجمة
◉ℍ𝔼𝕄𝔸𝕋𝔸𝕂𝕌◉